Getting My حياتنا قبل التكنولوجيا To Work



سواء كان الأمر يتعلق بالتسوق عبر الإنترنت، أو التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو إدارة الأعمال اليومية، فالهواتف الذكية تلعب دورًا رئيسيًا في ربطنا بكل ما نحتاجه.

التعليم أصبح أيسر والسبل باتت أكثر تمهيدًا وذلك لأن المدارس والجامعات التقنية الرقمية وباتت توفر للطلاب تطبيقات للتعليم.

هذه الأدوات الرقمية وفرت وقتاً ومجهوداً كبيراً للأم فاستطاعت الخروج للعمل وتطوير وعيها والاهتمام أكثر بصحتها وجسدها.

بالإضافة إلى ذلك فقد تسبب الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى ظهور العنف والجرائم بين الكثير من الأطفال.

أدّى انتشار التكنولوجيا إلى توفير موادّ تعرض العنف بين الأفراد في المجتمعات سواء أكانت مُسلسلات أم ألعاباً إلكترونيّة موجّهة للكبار والصّغار، ويتأثّر الصّغار بشكلٍ كبيرٍ بهذه الألعاب والمسلسلات الكرتونية التي تعرض العنف بأسلوبٍ مباشر أو غير مباشر؛ مما يؤثّر على سلوكاتهم.[٧]

لكن، لم تقتصر التأثيرات على الجانب الاجتماعي فقط. أصبحت منصات مثل لينكدإن أيضًا أساسية في مجال التوظيف، حيث يمكننا من خلالها بناء شبكة مهنية والتواصل مع زملاء العمل وأصحاب الأعمال.

زيادة الترفيه: فقد أصبح الإنسان أمام شبكة ضخمة تحتوي بداخلها العديد من الأفلام والألعاب الإلكترونية والموسيقى إلى غير ذلك من الوسائل الترفيهية المتنوعة الموجودة على هذه الشبكة الضخمة.

تأثير التكنولوجيا على الأطفال الزوار شاهدوا أيضاً

واستنادا إلى موضوع عن التكنولوجيا في حياتنا بالعناصر وعلى الرغم من الإيجابيات المتعددة التي حققتها التكنولوجيا إلا أنه يوجد لها بعض السلبيات ومن أهم هذه السلبيات ما يأتي:

زادت ظاهرة النصب الإلكتروني بنسبة ملحوظة في السنوات الأخيرة، وذلك بسبب اتجاه العديد من الناس للعمليات التجارية الرقمية.

في الجامعة كان لدي صديقة تعيش دون هاتف، وتوعدت أنها لن تمتلكه وطيلة فترة الجامعة لم تستعمله، وحين تمت خطبتها رفضت أيضا استعمال الهاتف، وقتها كان الهاتف العمومي، وبعد إيقافه كانت تستعير من الصديقات في الحالات الضرورية جدا.

خفض التكاليف للمهارات والأدوات التي تسهل الحياة مما يجعل الأشياء أقل تكلفة.

غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]

قبل ظهور اضغط هنا التجارة الإلكترونية، كان التسوق يتطلب الخروج إلى المتاجر والاختيار بين العديد من المنتجات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *